رياضة تفاصيل عن التطورات الأخيرة: زوجة لومار وأبناؤه يتحكّمون في مصير ارتباطه مع النجم الساحلي
تعدّدت الروايات في شأن الزيجة الفنية بين النجم الساحلي والمدرب الفرنسي روجي لومار الى حد القول بأن هناك انفصال وشيك بين الطرفين بفعل تأثير سلبي لنيران صديقة من داخل النادي تسعى الى فك الارتباط الحاصل والبحث عن اسم بديل بات جاهزا في الكواليس..طبعا دائما حسب رواية مؤكدي القطيعة.
وفي شأن متصل أفاد البعض بأن لومار شدّه الحنين مرة أخرى الى شبيبة قسنطينة ويفكّر في العودة الى الجزائر، الا أن مصادر موثوقة نفت الأمر لأخبار الجمهورية، وأكدت في المقابل أن الاتفاق المبدئي حول اتمام الزيجة حاصل ولا صحة لما تردد عن شروط مادية مجحفة فرضها لومار على طاولة مسؤولي ليتوال.
مصدر أخبار الجمهورية قال ان لومار وعد بفضّ الاشكال في غضون أسبوع على أقصى تقدير بعد أن يفرغ من بعض المسائل العالقة بشأن زوجته وأبنائه الذين يريد قدومهم الى جانبه في سوسة لدوافع متصلة بدراسة الأبناء وكذلك بحثا عن الاستقرار المعنوي، خاصة أن محدثنا لم ينف أن العزلة الحاصلة أثرت معنويا على المدرب الفرنسي الراغب في مواصلة عمله مع النجم الساحلي ولكن بعد ازالة كل الاشكالات الخاصة بحالته والتي لا صلة لها بالماديات، وهذا ما يعني أن الزيجة الفنية باتت مرتهنة الى قرار عائلة "الكوتش" الفرنسي ولا صلة لها بالجوانب الفنية والتقنية المتعلقة بالمال كما تردّد سابقا...
طارق العصادي
